سارّة خليفة
كاتبة جزائريّة
يشبه الأمر أحيانا تهمة لذيذة: فلانة كاتبة؟ ويقترب السؤال الثاني من: لماذا؟ بدل أن يكون: هل بإمكاننا أن نقرأ لك؟
أعودُ إلى عُلبتي السّوداء دائماً بشجاعة النّاجية التّي صنعتْ الطَريق، ممتنة للرّحلة وللطريق.. كانتْ ولادتي الثانيّة مليئة بالمشاعر. لم أنمْ طيلة الليلة الأولى التّي رأيتُ فيها...