تعرّفوا إلى الفروق بين الأسهم والحصص

الأسهم خاصّة بالشركات
الأسهم تتبع الشركات، بصورة حصريّة، والأوراق المالية المتداولة في سوق تداول الأموال
امتلاك الحصص يرجع إلى أنواع عدة من الأدوات المالية، مثل: الصناديق المشتركة...
امتلاك الحصص يرجع إلى أنواع عدة من الأدوات المالية، مثل: الصناديق المشتركة أو الصناديق المتداولة في البورصة أو صناديق الاستثمار العقاري
الشركات تصدر الأسهم لكسب المال
الشركات تصدر الأسهم لجذب المستثمرين وكسب المال
في انتخابات مجلس الإدارة، المستثمر ينال في العادة، على صوت واحد لكلّ سهم مملوك
المستثمر ينال في العادة، على صوت واحد لكلّ سهم مملوك، لانتخاب أعضاء مجلس الإدارة
المساهمون يسيطرون على سياسة الشركة
للمساهمين القدرة على ممارسة السيطرة على سياسة الشركة وقضايا الإدارة الخاصة بها
الأسهم تختلف عن الحصص في الشركة
ما هي الفروق بين الأسهم والحصص؟
الأسهم خاصّة بالشركات
امتلاك الحصص يرجع إلى أنواع عدة من الأدوات المالية، مثل: الصناديق المشتركة...
الشركات تصدر الأسهم لكسب المال
في انتخابات مجلس الإدارة، المستثمر ينال في العادة، على صوت واحد لكلّ سهم مملوك
المساهمون يسيطرون على سياسة الشركة
الأسهم تختلف عن الحصص في الشركة
6 صور
يقع بعض المستثمرين حديثي السنّ في خطأ عدم التفريق بين الأسهم والحصص؛ في الآتي شروح عن المصطلحين...

الأسهم والحصص

الشركات تصدر الأسهم لجذب المستثمرين وكسب المال

حسب Business Insider، الصحيفة المتخصّصة في المال والتجارة، يُمثّل السهم حصّة استثمار وملكيّة غير محدّدة في شركة مطروحة للتداول العام، أمّا الحصة فهي أصغر فئة من أسهم شركة معينة أو وحدة معيّنة من ملكية السهم. تصدر الشركات الأسهم غالبًا لجذب المستثمرين وكسب المال، فيما الحصص، في جوهرها، مقياس لتلك الأسهم. الجدير بالذكر أن الأسهم كلمة عامّة تُستخدم في وصف شريحة ملكية واحدة أو أكثر من الشركات، في حين أن الحصّة متخصصة، لذا في حال تقسيم الأسهم إلى خصائص محددة، فإن الكلمة المناسبة لاستخدامها هي "الحصص"، فالأسهم لا تُحدّد أو تشير إلى الكمّ التي يمتلكها منها الشخص، بينما الحصص محددة، إذ يمثّل كلّ حصة جزءًا من ملكيّة معيّنة في أسهم شركة محددة.

مواضع الاستثمار

امتلاك الحصص يرجع إلى أنواع عدة من الأدوات المالية، مثل: الصناديق المشتركة أو الصناديق المتداولة في البورصة أو صناديق الاستثمار العقاري

ترد فُرُوق أخرى بين المصطلحين (الأسهم والحصص)، في موقع Investopedia المالي الأميركي، ليوضّح الأخير أن "امتلاك الحصص يرجع إلى أنواع عدة من الأدوات المالية، مثل: الصناديق المشتركة أو الصناديق المتداولة في البورصة أو الشراكات المحدودة أو صناديق الاستثمار العقاري... أمّا الأسهم تشير بصورة حصريّة إلى أسهم الشركات والأوراق المالية المتداولة في سوق تداول الأموال".
المستثمر ينال في العادة، على صوت واحد لكلّ سهم مملوك، لانتخاب أعضاء مجلس الإدارة

درجت العادة أن ينال المستثمر صوتًا واحدًا لكلّ سهم مملوك، لانتخاب أعضاء مجلس الإدارة الذين يشرفون على القرارات الرئيسة في الشركة المساهمة. بالتالي، للمساهمين القدرة على ممارسة السيطرة على سياسة الشركة وقضايا الإدارة الخاصّة بها؛ فمن يمتلكون الحصص لديهم حقوق وامتيازات مختلفة حسب نوع الحصة، ويتاجرون بأسعار مختلفة.
للمساهمين القدرة على ممارسة السيطرة على سياسة الشركة وقضايا الإدارة الخاصة بها

كما يُسمح لمن يمتلكون الحصص العادية بالتصويت على استفتاءات الشركة والموظفين، في حين لا يُمنح مُلّاك "الحصص المفضّلة" حقوق التصويت. من ناحية أخرى، لدى الأول الأولوية في السداد إذا أفلست الشركة!