هل تعرفين استراتيجية التغيير؟

القاهرة ـ سمية علي إسماعيل

هل أنت جادة في تبديل الصفات السلبية إلى أخرى إيجابية؟! هل تميلين إلى تطوير ذاتك وقدراتك، وإلى تنمية مواهبك، أم تراك إنسانة سلبية، تسلّمين بما أنت عليه؟ الاستبيان يوضح لك حقيقة شخصيتك، ويضع لك إرشادات على الطريق.
 


رجاء، يجب أن تختار إجابتك

نتيجة إجاباتك هي ...

معظم إجاباتك A: 

طموحة
إذا ضمت إجاباتك أكثر من 9 «نعم»:
أنت شخصية جادة وتريدين تغيير عالمك والآخرين من حولك، حازمة، صادقة. ويبدو أن الإمكانيات المادية تساعدك، إضافة إلى استفادتك من الفرص، مع الحذر من المخاطر. وطموحك هذا سوف يحقق لك مستقبلاً باهراً ما دمت تمتلكين سياسة خاصة ورؤية واضحة لمشاريعك.
نصيحتنا لك: عليك أن تعطي نفسك حقها من الراحة.

معظم إجاباتك B: 

مترددة
إذا كانت إجاباتك أكثر من 8 «إلى حد ما»:
أنت شخصية متأرجحة وترغبين في التغيير، ولكنك لا تمتلكين أدوات إيجابية لتحقيقه. اعلمي أن لدى كلّ إنسان ما يميّزه من صفات أو مواهب، وما عليك سوى اكتشافها، وتلميعها، وإظهارها.
نصيحتنا لك: دعي التردد، والسلبية، وانظري إلى نفسك بعين الرضا، وهذا يكون من خلال المواقف والأحداث.

معظم إجاباتك C: 

مستسلمة
إذا كانت إجاباتك أكثر من 10 «لا»:
في إجاباتك رفض يقترب من السخرية لفكرة التغيير، من الضعف إلى القوة، وهذه ليست صفة جميلة. العالم من حولنا يتطور من دقيقة إلى أخرى في مجالاته كافة، وإن وقفت في مكانك فلن يراك أحد، ولن تحققي شيئاً من أحلامك.
نصيحتنا لك: ثقي بقدراتك ولا تستسلمي للأفكار السلبية الهدامة، سواء جاءت منك أو ممن حولك. ابدئي بصعود السلم من أوله حتى تصلي تدريجيّاً إلى ما تريدين.
أشرفت على الدراسة الدكتورة فؤادة هدية، الأستاذة بكلية الدراسات الإنسانية.

معظم إجاباتك D: 

معظم إجاباتك E: