هل تدركين وظيفة ابتسامتك؟

القاهرة: خيرية هنداوي

ملامح الوجه وسيلة غير لفظية تنقل لنا معلومات عن الحالة الانفعالية التي يعيشها الإنسان، لهذا كان علينا التعرف على وظيفة الابتسامة الاجتماعية، وكيف نميز بين ألوان الابتسامات. الاختبار يضم مجموعة من الحقائق عن الضحك والابتسامة، وعلامة قلمك تشهد بقدر تعرفك عليها ومدى تفاعلك معها.
المعلومات مستمدة من كتاب «?why smile» لـ«ماريان لا فرانس» أستاذة علم النفس بجامعة «بيل» الأميركية.
 


رجاء، يجب أن تختار إجابتك

نتيجة إجاباتك هي ...

معظم إجاباتك A: 
نعم هي ضرورة اجتماعية! أنت ترين في الابتسامة طريقاً للتواصل، وضرورة اجتماعية لا يستطيع الإنسان الاستغناء عنها. وهذا الإدراك جعلك تعيشين حياة عائلية واجتماعية وعملية سعيدة تحت ظل ابتسامة مشرقة لا تفارق وجهك. فأنت واثقة بأن الابتسامة الحقيقية وحدها هي التي تشي بحقيقة الإنسان الذي أمامك، كما يبدو إدراكك للتأثير الإيجابي للابتسامة على العلاقات والعمل والثقافة وجوانب أخرى كثيرة.
معظم إجاباتك B: 

غالباً هي ضرورة اجتماعية! ينقصك التعرف على المزيد من التفاصيل؛ حتى تصلي إلى درجة الوثوق، ويتفتح قلبك على مزيد من المرح، مثل: التعرف على أنواع الابتسامات وألوانها، الفرق بين الفتى والفتاة ومن يبتسم أكثر ولماذا؟ عن الابتسامة الحزينة والأخرى المزيفة، وفي المقابل سوف تجنين الكثير، مثل: إطالة للعمر، كسب الكثير من الصداقات، إلى جانب أن ابتسامتك ستساعدك على تليين للمواقف المحرجة، والحد من الصراعات القائمة!

معظم إجاباتك C: 

أحياناً تصبح ضرورة اجتماعية! تؤمنين أنه إن طلت الابتسامة على الوجه مُضللة زائفة... أصابت صاحبها بالحيرة والتوتر والاضطراب، وأصبحت مُعطلاً للتواصل بينك وبين الآخرين، وإن كانت صادقة كانت كالمغناطيس الاجتماعي الذي ينزع فتيل الغضب والشقاق. هيا ابتسمي واضحكي من قلبك، وتمسكي بالابتسامة الصادقة الحقيقية، وابتعدي عن الزيف والتضليل واللون الأصفر تكسبي الكثير، وتتوطد علاقتك بالآخرين، وتنفتح أمامك أبواب العمل والحب والصداقة.

معظم إجاباتك D: 

قليلاً ما تصبح ضرورة! من الواضح أن الضحك أو الابتسام موضوع لا يشغل بالك، ولا رغبة لديك في التعرف عليه؛ بدلالة أن «قليلاً» ضمنتها إجاباتك أكثر من 4 مرات! كما أنك تستطيعين التعرف على الكثير من صفات رفيقك أو رفيقتك إن نظرت واستمعت إلى ابتسامتهما، والأمر لا يقتصر على أنه وظيفة اجتماعية ضرورية، إنما يمتد لفوائد أخرى تحتاجينها، يكفي أن تمدك بالقدرة على تحمل ضغوط الحياة المختلفة. هيا أعيدي التفكير، ودعي الابتسامة تنطبع على شفتيك معبرة عن دخائلك الحلوة الطيبة، واعترفي بأن الفرق كبير بين الشخص المبتسم المؤمن بأن للابتسامة وظيفة اجتماعية ضرورية وبين الآخر الذي لا تفرق معه! ولا تكوني بطلة للمثل الشعبي الدنماركى: «وجه بلا ابتسامة كحديقة في منتصف الشتاء».

معظم إجاباتك E: