نتيجة إجاباتك هي ...
«غالبا تتحملين المسؤولية» الشخصية المسؤولة لا تترك أمور حياتها دون خطة محددة وغيرها، والمسؤولية تمتد لتشمل جوانب الحياة الأسرية والاجتماعية أيضا؛ فتصبح الزوجة المسؤولة هي القادرة على القيام بواجباتها ورعاية زوجها على أكمل وجه، وتصبح الصديقة الصدوقة التي تؤتمن على الأسرار، وتقف بجانبهن وقت الفرح والشدة، وإجاباتك تقول إنك في الأغلب تميلين بصفاتك لهذه الشخصية. همسة: أنت على الطريق ولا ينقصك إلا القليل حتى تصبحي مسؤولة باقتدار، فكري وخططي؛ تحصلي على مزيد من التميز.
«أحياناً تتحملين وأحيانا لا» يبدو أن التخبط وعدم الاهتمام بكيفية اتخاذ القرارات من السمات التي تعانين منها حالياً، وستستمر على المدى البعيد، وهذا يرجع لكونك تحملت المسؤولية مرات وزهقت منها سريعاً، مما يشير إلى أنك شخصية اعتباطية لا يعتمد عليها أحياناً، النتيجة.. لن تستطيعي التنبؤ بسلوكياتك. همسة: أولى خطواتك تتمركز في تحمل قراراتك، ووعودك ومواعيدك، البدء في وضع خطط ليومك وغدك، والأهم عدم تعليق أي فشل على أحد سوى نفسك.
«قليلاً ما تتحملين المسؤولية» كيف تغفلين إيجابيات الشخصية القادرة على تحمل المسؤولية، وما تعني من إشارة إلى قوة شخصيتها وثبات تصرفاتها، وإحساسها بالأمان وعدم الخوف من المستقبل، إضافة إلى النظرة الجادة المتفائلة للحياة! المسؤولية ليست صفة جمالية أو مجرد حلية تتحلى بها الفتاة أو الزوجة أو الأم؛ لتبدو في صورة جميلة قدر ما هي أسلوب حياة وتعود، إن التزمت به سارت حياتك إلى الأفضل والأجمل، وإن رفضتها –وأنت تفعلينها- فأنت الخاسرة. همسة: رفضك أو تهاونك من فكرة الشخصية المسؤولة وترك الحياة تفعل بك ماتشاء دون سيطرة منك عليها سيجعل منك شخصية بلا ملامح، خائفة من المستقبل، قلقة لا تضمن قدرتها على مواصلة الحياة.