هل أنت صديقة مفضّلة؟

القاهرة - خيرية هنداوي

شخصية تعزز نفسها وتُرضي ذاتها بلقب الصديقة المفضلة! تسيرين مع الصديقات بخُطى مفروشة بالحب، وتتعاملين معهن بنهج الصدق والإخلاص والوفاء. بشكل يجعلك في عيونهن الأفضل! تفرحين لنجاحهن، وتتواصلين مع أحزانهن، لا تتحكمين في حياتهن، وكاتمة لأسرارهن، أم أنك صديقة غير!

الاختبار يشمل بعضاً من سمات الصديقة المفضلة؛ ماذا تفعل، وماذا تقول؟ وتبعاً لعلاماتك يتكشف لك قدر امتلاكك لأدواتها.


رجاء، يجب أن تختار إجابتك

نتيجة إجاباتك هي ...

معظم إجاباتك A: 
صفة لا تسعين إليها أنت مدركة لمفهوم الصداقة، تتصفين ببعض سمات الصديقة المفضّلة في تعاملاتها وردود أفعالها، ومعهن تفتحين صدرك، وتلتقين بحب وصدق لدرجة أصبحتِ موضع ثقتهن، لكن مشكلتك أنك لا تسعين لأكثر من هذا؛ لضيق الوقت ربما، أو بسبب ظروف اجتماعية ما، أو لانشغالك بعملك أو دراستك. كلمة: الصداقة مفهوم إنساني واجتماعي، يُضفي على جميع أطرافها إحساساً بالراحة والأمان، وكثيرون يفتقدون هذا الإحساس. تفاعلي أكثر.
معظم إجاباتك B: 

أنت مجرد صديقة يبدو أنك لا تعلمين أن الصديقة المفضّلة تضم الكثير من المواصفات الإنسانية التي ينبغي توافرها في كل إنسان وحالة تعامله مع الآخر؛ مثل: السؤال عنه، الاهتمام به، مشاركته لأحواله، حفظ أسراره ونقاط ضعفه، وأنت واقفة لا تتقدمين خطوة رغم احتياجك للصداقة والصديقات؛ لخجل منك أو عدم ثقة. كلمة: الأمر لا يحتاج إلى جهد كبير... لا تكتفي بكونك مجرد صديقة تلتقي بالصديقات؛ لتمضي وقتاً جميلاً معهن، تقدمي واندمجي، فالصداقة تضم إيجابيات كثيرة لصالحك.

معظم إجاباتك C: 

أنت صديقة مفضلة تأييدك لمعظم أفكار الاختبار يعتبر برهاناً قوياً على أنك تتحلين بسمات الصديقة المفضلة، الإيجابية التي تعطي وتأخذ، المتعاونة وعلى كتفها ترتكز الصديقات؛ نظراً للحب الصادق الذي تقدمينه، والتفاعل الحي مع همومهن، إضافة لعقليتك المتيقظة التي جعلتك أشبه بمستشارة عادلة لمشاكلهن. كلمة: الصديقة إنسانة راقية وشافية، مثل الطبيب النفسي الذي ينصت باهتمام ويتجاوب بوعي ويشير بالصواب. وأنت تحسنين هذا الأداء.

معظم إجاباتك D: 

مفهوم الصداقة لا يشغلك! علاماتك تشير إلى أنك شخصية غير متصالحة مع نفسك بالقدر الكافي، وغير صادقة فيما تقولين وتفعلين، مفهومك للصداقة والصديقات غريب، وثقتك في نفسك متذبذبة، مصلحتك الخاصة وتحقيق رغباتك هما البوصلة التي توجّه خطواتك وعلاقاتك، لهذا لا تعيرين اهتماماً زائداً لأية صديقة لا تحقق لك مصلحة، وكأن الحياة تسير بتبادل المنافع وحدها! كلمة: ما أشد حاجتك لصديقة وفية؛ تعطي لك ولا تأخذ!! معها تنظرين للحياة نظرة أفضل، وتشعرين بالرضا والتوازن وسعادة أكبر. راجعي نفسك.

معظم إجاباتك E: