انطلقت فعاليات ملتقى المدينة المنورة للنحت الحي التي تحتضنها جادة قباء ضمن برنامج هيئة تطوير المدينة المنورة الثقافي، تحت رعاية الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، رئيس هيئة تطوير المدينة المنورة.
وحظيت هذه التظاهرة الثقافية التي شهدتها جادة قباء تحت عنوان «فن النحت»، بمشاركة واسعة من النحاتين المميزين على مستوى العالمين العربي والإسلامي، ضمن برنامج المدينة المنورة الثقافي، الذي يهدف إلى تعزيز الجانب الفني ورفع الذائقة الفنية للحصول على منحوتات تحاكي البيئة والتراث الخاص بالمدينة، وتوظيفها لتزين الفراغات والميادين العامة، بالإضافة إلى المساهمة في إثراء خبرات الشباب والشابات الناحتين في الملتقى، الذي يُعد فرصة لتنمية المواهب الشابة في مجال النحت، والاستفادة من خبرات النحاتين المشاركين ضمن الفعاليات التي ستحتضنها المنطقة المفتوحة في جادة قباء بالمدينة المنورة.
ويُعتبر هذا التجمع الثقافي الأول من نوعه على مستوى منطقة المدينة المنورة؛ بهدف إحياء فنون النحت، خصوصاً النحت على قطع الرخام الممتاز، من خلال استضافة نُخب من نحاتي الوطن العربي للمشاركة في الملتقى، الذي سيمكن نحاتي المنطقة من الاحتكاك الفني وتبادل الخبرات في هذا المجال الفني الفريد، وتسعى هيئة تطوير المدينة المنورة من خلال هذا الملتقى إلى دعم الكوادر الوطنية في مختلف المجالات الثقافية، ضمن برامج الهيئة المجتمعية، وذلك من خلال المشاركة في جميع الأنشطة والبرامج والفعاليات التي تخدم منطقة المدينة المنورة، بما فيها تلك التي تعمل على رفع الذائقة الفنية، وتساهم في تجسيد الأعمال التي تحاكي المدينة المنورة بروحها الإسلامية ومكانتها الدينية وتراثها وآثارها العميقة، من خلال التصاميم والأعمال الفنية المزمع تنفيذها ضمن فعاليات الملتقى.
من الجدير ذكره بأنه تم انطلاق فعالية «النحت الحي» في المدينة المنورة يوم 8 أبريل وهي مستمرة ليوم 26 أبريل.
وحظيت هذه التظاهرة الثقافية التي شهدتها جادة قباء تحت عنوان «فن النحت»، بمشاركة واسعة من النحاتين المميزين على مستوى العالمين العربي والإسلامي، ضمن برنامج المدينة المنورة الثقافي، الذي يهدف إلى تعزيز الجانب الفني ورفع الذائقة الفنية للحصول على منحوتات تحاكي البيئة والتراث الخاص بالمدينة، وتوظيفها لتزين الفراغات والميادين العامة، بالإضافة إلى المساهمة في إثراء خبرات الشباب والشابات الناحتين في الملتقى، الذي يُعد فرصة لتنمية المواهب الشابة في مجال النحت، والاستفادة من خبرات النحاتين المشاركين ضمن الفعاليات التي ستحتضنها المنطقة المفتوحة في جادة قباء بالمدينة المنورة.
ويُعتبر هذا التجمع الثقافي الأول من نوعه على مستوى منطقة المدينة المنورة؛ بهدف إحياء فنون النحت، خصوصاً النحت على قطع الرخام الممتاز، من خلال استضافة نُخب من نحاتي الوطن العربي للمشاركة في الملتقى، الذي سيمكن نحاتي المنطقة من الاحتكاك الفني وتبادل الخبرات في هذا المجال الفني الفريد، وتسعى هيئة تطوير المدينة المنورة من خلال هذا الملتقى إلى دعم الكوادر الوطنية في مختلف المجالات الثقافية، ضمن برامج الهيئة المجتمعية، وذلك من خلال المشاركة في جميع الأنشطة والبرامج والفعاليات التي تخدم منطقة المدينة المنورة، بما فيها تلك التي تعمل على رفع الذائقة الفنية، وتساهم في تجسيد الأعمال التي تحاكي المدينة المنورة بروحها الإسلامية ومكانتها الدينية وتراثها وآثارها العميقة، من خلال التصاميم والأعمال الفنية المزمع تنفيذها ضمن فعاليات الملتقى.
من الجدير ذكره بأنه تم انطلاق فعالية «النحت الحي» في المدينة المنورة يوم 8 أبريل وهي مستمرة ليوم 26 أبريل.
