افتتحت سمو الأميرة ثروت الحسن، زوجة الأمير الحسن بن طلال، عمّ العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين، معرض الفنان التشكيلي الباكستاني العالمي "جيمي انجنير"، الذي حمل عنوان "خيوط تتكلم"، والذي يستمر حتى 25 من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، وذلك في المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، في منطقة جبل اللويبدة في العاصمة الأردنية عمان.
ويشتمل المعرض على مئة عمل فني رسمها الفنان الباكستاني جميعها بقلم الرصاص، إلى جانب أعمال فنية أخرى بأنواع مختلفة من الرسم والتصوير، والتي تتناول الحياة اليومية في باكستان، وكيف يعيش الناس هناك، لا سيما البسطاء منهم، بالإضافة إلى المناظر الطبيعية والعمارة.
وفي كلمة لسمو الأميرة وجدان الهاشمي، رئيسة الجمعية الملكية للفنون الجميلة، أشارت أن في حفل افتتاح المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة بالعام 1980، تضمن أعمالاً فنية لعدد من الفنانين الباكستانين، وكان ذلك بداية تعاون مثمر وطويل الأمد استمر لأربعة عقود متتالية بين البلدين على الصعيد الثقافي والفني، لافتة إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يقدم بها الفنان "جيمي انجنير" أعماله للجمهور الأردني.
ومن جانبها أشارت عضو مجلس أمناء الجمعية الملكية للفنون الجميلة ريم بدران، إلى أن أعمال الفنان الباكستاني "انجنير"، تمثل تواصله العميق والإنساني مع مجتمعه، وما يدل على شغفه في تقريب الثقافات بين بلده والبلدان الأخرى، وتعزيز لغة الحوار وخدمة المجتمع الإنساني.
ويتميز الفنان الباكستاني"جيمي انجنير" المعروف على المستوى العالم، بأسلوبه الواقعي، وتنويعه في المواد والتقنيات الفنية التي يستخدمها خلال لوحاته، إضافة إلى انتاجه الخصب، إذ أنه قد أنجز أكثر من 5500 عمل فني، تنوعت بين رسم وتصوير ورسومات خطية، عرضت في أكثر من ثمانين معرضاً داخل الباكستان وخارجها، وأعماله مقتناه في عدد من دول العالم، كما أن "انجنير"، المولود في عام 1954، حاصل على أكثر من سبعين جائزة وميدالية على المستوى المحلي والدولي، منذ احترفه الفن في العام 1976.
ويشتمل المعرض على مئة عمل فني رسمها الفنان الباكستاني جميعها بقلم الرصاص، إلى جانب أعمال فنية أخرى بأنواع مختلفة من الرسم والتصوير، والتي تتناول الحياة اليومية في باكستان، وكيف يعيش الناس هناك، لا سيما البسطاء منهم، بالإضافة إلى المناظر الطبيعية والعمارة.
وفي كلمة لسمو الأميرة وجدان الهاشمي، رئيسة الجمعية الملكية للفنون الجميلة، أشارت أن في حفل افتتاح المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة بالعام 1980، تضمن أعمالاً فنية لعدد من الفنانين الباكستانين، وكان ذلك بداية تعاون مثمر وطويل الأمد استمر لأربعة عقود متتالية بين البلدين على الصعيد الثقافي والفني، لافتة إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يقدم بها الفنان "جيمي انجنير" أعماله للجمهور الأردني.
ومن جانبها أشارت عضو مجلس أمناء الجمعية الملكية للفنون الجميلة ريم بدران، إلى أن أعمال الفنان الباكستاني "انجنير"، تمثل تواصله العميق والإنساني مع مجتمعه، وما يدل على شغفه في تقريب الثقافات بين بلده والبلدان الأخرى، وتعزيز لغة الحوار وخدمة المجتمع الإنساني.
ويتميز الفنان الباكستاني"جيمي انجنير" المعروف على المستوى العالم، بأسلوبه الواقعي، وتنويعه في المواد والتقنيات الفنية التي يستخدمها خلال لوحاته، إضافة إلى انتاجه الخصب، إذ أنه قد أنجز أكثر من 5500 عمل فني، تنوعت بين رسم وتصوير ورسومات خطية، عرضت في أكثر من ثمانين معرضاً داخل الباكستان وخارجها، وأعماله مقتناه في عدد من دول العالم، كما أن "انجنير"، المولود في عام 1954، حاصل على أكثر من سبعين جائزة وميدالية على المستوى المحلي والدولي، منذ احترفه الفن في العام 1976.
