أطلقت نساء قرية في البرازيل تعاني من ندرة العرسان صرخة استنجاد عن رغبتهن الجامحة بالحصول على أزواج في أسرع وقت ممكن، وذلك بسبب الوحدة التي يعانين منها لعدم وجود رجال في القرية التي يقطنها تلك النسوة.
وفي التفاصيل، فقد أعربت قرابة 600 امرأة تتراوح أعمارهن بين 20 و35 عامًا عن رغبتهن الجامحة بالحصول على عرسان بشكل عاجل، وذلك في القرية التي تدعى «نويفا دي كوردييرو» الواقعة في جنوب شرق البرازيل.
ووفقًا لـ«سكاي نيوز»، فإن سبب تلك المشكلة يعود إلى القوانين المعمول بها في تلك القرية والتي تقضي بإرسال الذكور إلى خارج البلدة بعد بلوغ سن الثامنة عشرة عامًا.
ومع ذلك ثمة رجال لا يزالون يعيشون في قرية «نويفا دي كوردييرو»، إلا أن ذلك لا يحل المشكلة إذ أن هؤلاء مرتبطون أو من الأشقاء والمحارم.
وتقول إحدى الشابات وتدعى «نيلما فرنانديز» البالغة من العمر 23 عامًا، إن حلم كل فتاة في أن تجد فارس الأحلام ولكن بشرط أن يعيش في بلدتنا، مضيفة، ليس بيننا من ترضى بمغادرة «نويفا دي كوردييرو» حتى من أجل زوج.
ومع كل هذه التفاصيل تأمل نساء قرية «نويفا دي كوردييرو»، بالتعرف على رجال على استعداد للزواج بهن، وأن يصبحوا جزءًا مكونًا لمجتمعهم، والعيش بحسب الأعراف المتبعة فيه.
وفي التفاصيل، فقد أعربت قرابة 600 امرأة تتراوح أعمارهن بين 20 و35 عامًا عن رغبتهن الجامحة بالحصول على عرسان بشكل عاجل، وذلك في القرية التي تدعى «نويفا دي كوردييرو» الواقعة في جنوب شرق البرازيل.
ووفقًا لـ«سكاي نيوز»، فإن سبب تلك المشكلة يعود إلى القوانين المعمول بها في تلك القرية والتي تقضي بإرسال الذكور إلى خارج البلدة بعد بلوغ سن الثامنة عشرة عامًا.
ومع ذلك ثمة رجال لا يزالون يعيشون في قرية «نويفا دي كوردييرو»، إلا أن ذلك لا يحل المشكلة إذ أن هؤلاء مرتبطون أو من الأشقاء والمحارم.
وتقول إحدى الشابات وتدعى «نيلما فرنانديز» البالغة من العمر 23 عامًا، إن حلم كل فتاة في أن تجد فارس الأحلام ولكن بشرط أن يعيش في بلدتنا، مضيفة، ليس بيننا من ترضى بمغادرة «نويفا دي كوردييرو» حتى من أجل زوج.
ومع كل هذه التفاصيل تأمل نساء قرية «نويفا دي كوردييرو»، بالتعرف على رجال على استعداد للزواج بهن، وأن يصبحوا جزءًا مكونًا لمجتمعهم، والعيش بحسب الأعراف المتبعة فيه.
