ارتفاع عدد الجامعات السعودية المدرجة في تصنيف "التايمز" للتخصصات إلى 21 جامعة

ارتفاع عدد الجامعات السعودية المدرجة في تصنيف «التايمز» للتخصصات إلى 21 جامعة - الصورة من موقع الوزارة
ارتفاع عدد الجامعات السعودية المدرجة في تصنيف «التايمز» للتخصصات إلى 21 جامعة - الصورة من موقع الوزارة

تواصل الجامعات السعودية تحقيق إنجازات متتالية وذلك عقب ارتفاع عددها في تصنيف التايمز للتخصصات إلى 21 جامعة سعودية، مقارنة بـ6 جامعات في عام 2019، وفقا للنسخة الأخيرة من التصنيف لعام 2023، وتميزت الجامعات السعودية في 10 تخصصات رئيسية من بين 11 تخصصا يتم تصنيف الجامعات العالمية فيها.

ووفقا لما ذكر في موقع الوزارة الرسمي، فقد استطاعت الجامعات السعودية أن تستحوذ على عدد من المراكز العالمية، كونها احتلت المركز الـ 47 عالمياً في العلوم الفيزيائية والمركز 56 عالمياً في علوم الحاسب والمركز 57 عالمياً في الهندسة، وبالنظر للتخصص السريري والصحي فقد جاءت جامعات المملكة الأعلى عبر تصنيف 19 جامعة، أما تخصص الهندسة والعلوم الفيزيائية فقد تم تصنيف 18 جامعة سعودية في كلا التخصصين.

الجدير بالذكر أن الجامعات السعودية نجحت في تحقيق قفزة نوعية بزيادة 40% في مؤشرات تصنيف الجامعات العالمية مقارنة بالعام الماضي، وشملت نتائج التصنيف المعلنة إدراج 21 جامعة سعودية ضمن الجامعات العالمية في مؤشرات التصنيف ومعاييره الجامعية، حيث شهد التصنيف حضور 6 جامعات سعودية لأول مرة، وقد حلت جامعة الملك عبدالعزيز في المركز 101 عالمياً متصدرةً بذلك الجامعات السعودية.

فيما كانت المرتبة التي تليها من نصيب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، ثم جامعة الملك سعود، ومن ثم جامعة الفيصل رابعا، لتحتل المرتبة الخامسة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية والتي تشهد حضورها لأول مرة في التصنيف.

وتواصل الجامعات السعودية إنجازاتها لتعكس الدور الريادي والدعم اللامحدود للقيادة الرشيدة، ودعم الجهود المبذولة لتحقيق رؤية المملكة 2030، التي تستهدف ريادة المملكة في المجالات الحيوية كصحة الإنسان والطاقة والصناعة وغيرها من المجالات.


أهداف وزارة التعليم السعودية

تعزيز القيم والانتماء الوطني.

تجويد نواتِج التّعلم وتحسين موقع النظام التعليمي عالمياً.

تطوير نِظام التعليم لتلبية مُتطلبات التّنمية، واحتياجات سوق العمل.

تنمية وتطوير قُدرات الكوادر التعليمية.

تعزيز مشاركة المُجتمع في التعليم والتعلم.

ضمان التعليم للجميع وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة.

تمكين القطاع الخاص وغير الربحي ورفع مُشاركتهم لتحسين الكفاءة الماليّة لقطاع التعليم.

رفع جودة وفاعلية البحث العلمي والابتكار.

تطوير منظومة الجامعات والمؤسسات التعليمية والتدريبية.
 

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر