أخطاء في كتابة السيرة الذاتيّة مسؤولة عن استبعاد المرشّح

لا يُنصح بكتابة "الكليشيهات"، في السيرة الذاتيّة
لا يُنصح بكتابة العبارات الشائعة غير المقترنة بالأمثلة الشخصيّة، في السيرة الذاتية
السيرة الذاتية قد تُبعد المرشّح عن المقابلة الوظيفيّة
بعض الأخطاء في السيرة الذاتية يُبعد المرشّح عن المقابلة الوظيفيّة
من الهامّ تدوين المهارات في السيرة الذاتيّة
من الهامّ ذكر المهارات، في السيرة الذاتيّة، وليس السمات الشخصيّة
قد ينظر، بصورة سلبيّة، إلى حالة المرشّح الذي تنقّل بين وظائف عدة
قد ينظر المسؤول عن التوظيف، بصورة سلبيّة، إلى حالة المرشّح الذي تنقّل بين وظائف عدة، كما عاش البطالة، خلال وقت قصير
السيرة الذاتية
أخطاء شائعة في كتابة السيرة الذاتية
لا يُنصح بكتابة "الكليشيهات"، في السيرة الذاتيّة
السيرة الذاتية قد تُبعد المرشّح عن المقابلة الوظيفيّة
من الهامّ تدوين المهارات في السيرة الذاتيّة
قد ينظر، بصورة سلبيّة، إلى حالة المرشّح الذي تنقّل بين وظائف عدة
السيرة الذاتية
5 صور

ليس سهلًا ترك انطباع أولي قوي عند المسؤول عن التوظيف من خلال النصّ المكتوب في السيرة الذاتية، إذ من المُلاحظ أن المرشحين الأكثر كفاءة قد يقترفون أخطاءً شائعةً أثناء كتابة سيرهم الذاتية، ما يحرمهم من نيل الفرص الوظيفية!

أمور هامّة للتدوين في السيرة الذاتيّة

بعض الأخطاء في السيرة الذاتية يُبعد المرشّح عن المقابلة الوظيفيّة


تذكر شركة Robert walters البريطانيّة المتخصّصة في التوظيف، مجموعةً من الأمور الواجب التركيز عليها في السيرة الذاتية أو الإشارة إليها، على الرغم من أن مرشحين كثيرين يغفلون عن ذلك:

  • التركيز على الإنجازات: لفت المرشّح الانتباه إلى الإنجازات التي حقّقها في الوظيفة السابقة، من حملات ومشاريع ناجحة وقيّمة، مع ربط ذلك بكيفيّة إحداث تأثير على العمل الجديد، سيجعله مرشّحًا للمقابلة الشخصيّة.
  • استخدام بعض المصطلحات المتكرّرة (الكليشيهات): تشتمل المصطلحات، على "التواصل الجيد" و "عضو فعّال في الفريق"، من دون إثبات ذلك بالحقائق أو الأمثلة. عوضًا عن ذلك، يُفضّل إبراز المهارات الأساسيّة المحدّدة والمدعمة بأمثلة صالحة لمنح السيرة الذاتية شيئًا من المصداقيّة.
  • الانتقال بين الوظائف والتبطّل خلال وقت قصير: يُمكن أن ينظر المسؤول عن التوظيف، بصورة سلبيّة، إلى حالة المرشّح الذي تنقّل بين وظائف عدة، كما عاش البطالة، خلال وقت قصير. إذا عمل المرشّح على استغلال وقت الانقطاع عن العمل في تطوير مهاراته أو الإضافة إليها، فإن بعض المتخصصين في التوظيف ينصح بتدوين عناوين لتلك الشهور أو السنوات التي لم يعمل فيها المرشّح، مثل: "العمل المستقلّ" أو "العمل الحرّ" حتّى لا يستنتج القارئ استنتاجات غير إيجابيّة، ويستبعد المرشّح.
    قد ينظر المسؤول عن التوظيف، بصورة سلبيّة، إلى حالة المرشّح الذي تنقّل بين وظائف عدة، كما عاش البطالة، خلال وقت قصير
  • نموذج بسيط: لا ينبغي أن يكون شكل السيرة الذاتية عبارة عن تصميم فنّي، إلّا إذا كانت الوظيفة تتعلّق في مضمار التصميم. بخلاف ذلك، يجب الحرص على جعل نموذج السيرة بسيطًا، مع اختيار خط شائع في الاستخدام (Arial مثلًا، أو Times New Roman) عند الكتابة، وذلك حتى يتمكّن المسؤول عن التوظيف من قراءة السيرة بشكل سلس.
  • طول السيرة الذاتية: ليس على السيرة الذاتية أن تُشابه الرواية، فإذا لم يقتنع المسؤول عن التوظيف بالصفحتين الأولتين من السيرة، فمن المحتمل ألا يقتنع بالصفحات التالية، ما يعني أن الإيجاز هو القاعدة في الكتابة.

10 أخطاء شائعة في كتابة السيرة الذاتيّة

من الهامّ ذكر المهارات، في السيرة الذاتيّة، وليس السمات الشخصيّة


من جهةٍ ثانيةٍ، يُعدّد المدرّب المعتمد، هشام الطويرش لـ"سيدتي. نت" 10 أخطاء شائعة في السير الذاتية، هي:
1 الأخطاء الإملائيّة.
2 تدوين أكثر من رقم جوّال، أو بريد إلكتروني غير رسمي.
3 ذكر المعلومات غير الهامّة (الحالة الاجتماعيّة، مثلًا).
4 نسخ الهدف الوظيفي من موقع إلكتروني.
5 ذكر السمات الشخصيّة عوضًا عن المهارات.
6 استخدام نماذج ثنائيّة اللغة " للسيرة، جاهزة" وغير محترفة، بكل ما تضمّه من حشو للمعلومات.
7 تحديد مستويات المهارة واللغة.
8 الشرح الطويل للمسؤوليّات السابقة في العمل.
9 كتابة فقرة طويلة عن المهام المؤداة في الوظيفة السابقة.
10 ذكر معرّفين من أهل وأقارب.

المدرّب المعتمد، هشام الطويرش