الاستراحة من العمل بعد إتمام الواجبات
الاستراحة من العمل بعد إتمام الواجبات مستحقة
لا يصحّ لوم الآخرين، أثناء تعدّد المهام المطلوبة
عوضُا عن لوم الآخرين، يجب البحث عمن يمكنه تقديم المساعدة لك
على المسؤوليات التي يجب القيام بها أن تكون واضحة
كلّما كانت المسؤوليات التي يجب القيام بها أكثر وضوحًا، كان ذلك أفضل على المسار المهني، على المدى الطويل
إنشاء قائمة بالمهام لحسن إدارة الوقت
إنشاء قائمة بالمهام، وترتيب الأخيرة حسب أولويّة العمل، مساعد في التنظيم وإدارة الوقت
ما هي النصائح التي تجعل الموظّف يحبّ عمله؟
نصائح محبّبة بالعمل.. ما هي؟
الاستراحة من العمل بعد إتمام الواجبات
لا يصحّ لوم الآخرين، أثناء تعدّد المهام المطلوبة
على المسؤوليات التي يجب القيام بها أن تكون واضحة
إنشاء قائمة بالمهام لحسن إدارة الوقت
ما هي النصائح التي تجعل الموظّف يحبّ عمله؟
5 صور

يقضي العامل نحو ثلث عمره في مكان العمل، ما يستدعي أن يكون شغوفًا بما يقدّمه في هذا المضمار أو على الأقلّ أن يحبّه حتّى يستمتع بأداء دوره والمهام المُسندة إليه. في الآتي، نصائح مُساعدة في حبّ الموظف لعمله.

5 نصائح مُحبّبة بالعمل

لا يصحّ لوم الآخرين، أثناء "الغرق" في أداء مهام العمل بل البحث عمّن يمكنه تقديم المساعدة؟


يُزوّد المدرّب والمتخصّص في التدريب وتنمية الذات عبدالله العثمان القرّاء، في الآتي، ببعض النصائح الأساسية المحبّبة بالعمل:
1 الشعور بالامتنان لشغل وظيفة ما، خصوصًا مع كبر نسبة العاطلين من العمل حول العالم والباحثين عن وظائف لشغلها.
2 عوضًا عن لوم الآخرين، أثناء "الغرق" في أداء مهام العمل، وكره الأخير، يُفيد البحث عمّن يمكنه تقديم المساعدة.
3 الحرص على تطوير المهارات المُتعلّقة بالعمل، كما الاطلاع على الجديد في المجال.
4 النظر إلى الفرص كأدوات للتميّز.
5 الحرص على بناء علاقات جيدة، في المجال المهني.

نقاط مساعدة في التعلّق بالعمل

تذكر مدوّنة Undercover Recruiter العالميّة المتخصّصة في التوظيف والأعمال وجذب المواهب، نقاطًا أخرى، في إطار حبّ العمل، هي:

  • النظر إلى الجانب الإيجابي في العمل: في الطريق إلى مكان العمل، على الموظّف أن يفكر كيف أن هذا الأخير يزوّده بمزايا، مثل: الحياة الاجتماعيّة الرائعة أو الاستقلاليّة الماليّة.
  • لا لربط الهوية الذاتية بالوظيفة: لا يصحّ جعل الهوية الذاتية مرتبطة بشدة بالوظيفة التي يشغلها المرء، ما يعني التوقف عن التفكير في أن الحياة العملية يجب أن تسير حسب شكل محدّد، وذلك لأن بعض التوقعات غير منطقي، وهو نتاج البيئة المحيطة من أهل وأصدقاء أو تأثيرات خارجية مانعة من المتعة بالمهام.
  • حسن التخطيط لأيّام العمل: إنشاء قائمة بالمهام تتضمّن المشاريع طويلة الأجل وتلك العاجلة والآجلة، مُساعد في تحديد الأولويات والترتيب والتنظيم وإدارة الوقت، ما يجعل المرء يشعر بالرضا المؤدي إلى حب العمل.

    إنشاء قائمة بالمهام، وترتيب الأخيرة حسب أولويّة العمل، مساعد في التنظيم وإدارة الوقت
  • الوضوح: في أي وقت، يكون فيه العامل غير متيقّن لما هو مطلوب إليه في المضمار المهني، أو تطلب إليه مطالب متضاربة، من المفيد الاستفسار عن ذلك، فكلّما كانت الأمور أكثر وضوحًا مع المسؤول المباشر وزملاء العمل، كان ذلك أفضل على المسار المهني، على المدى الطويل.
    كلّما كانت المسؤوليات التي يجب القيام بها أكثر وضوحًا، كان ذلك أفضل على المسار المهني، على المدى الطويل
  • الاستراحة من العمل: من الهامّ الابتعاد عن مكان العمل بعد ساعات الدوام ومحاولة أخذ استراحة من شاشة الكمبيوتر المحمول ورسائل البريد الإلكتروني والهاتف، والخروج في الهواء الطلق من أجل الراحة الذهنيّة. الجدير بالذكر أن الموظّف يعمل لنحو ثلث ساعات اليوم الأربعة والعشرين، ما يحتّم البعد عن البقاء في دائرة العمل بعد الفراغ منه أي إغلاق الجوّال والاستمتاع بلعبة الحياة.

  • مراجعة مهام اليوم: يصحّ النظر إلى الأمور التي نجح الموظّف في القيام بها بشكل جيد خلال اليوم، كما المهام القابلة للتحسين في وقت لاحق. وعند الشعور بالرضا عن العمل، من الواجب مكافأة الذات.
    المدرب والمتخصص في التدريب وتنمية الذات عبدالله العثمان