مهارات وعوامل مُساعدة في إنجاح المشروع الناشئ

خطة العمل المفصّلة
وجود خطة العمل المفصّلة هو الضرورة الأولى للنجاح 
مهارة التسويق
التسويق للمشروع
من الهامّ فهم كمّ الموارد المتاح للمشروع
على الموظّفين والمدراء ورائد الأعمال على السواء، فهم قيمة الوقت والمال والموارد المتاحة
تحليل السوق
تحليل السوق ودراسة الجدوى
كيفيّة إنجاح المشروع الناشئ؟
ما هي المهارات المُساعدة في إنجاح المشروع الناشئ؟
خطة العمل المفصّلة
مهارة التسويق
من الهامّ فهم كمّ الموارد المتاح للمشروع
تحليل السوق
كيفيّة إنجاح المشروع الناشئ؟
5 صور

تختلف تعريفات النجاح، في صفوف روّاد الأعمال وأصحاب المشاريع، إلّا أن الجميع يشترك في الرغبة بنموّ العمل التجاري، وتحقيق الأرباح؛ فما هي العوامل المساعدة في إنجاح الشركات الناشئة؟

مهارات لإنجاح العمل التجاري الناشئ

تحليل السوق ودراسة الجدوى


حسب المُستثمر والمطوّر العقاري بندر بن إبراهيم المعارك، فإن "المشروع الناجح يقوم على المهارة في تحليل احتياج السوق، ودراسة جدوى المشروع وتحديد القطاع المناسب (في حالة المشروع العقاري، مثلًا، تسمح هذه المهارة بتعيين القطاع أي سكني أو تجاري أو مكتبي أو صناعي أو حتّى مستودعي)، ثمّ دراسة مدى الاحتياج للمشروع في المنطقة الجغرافية المرشّحة، بالإضافة الى الشريحة المستهدفة". ويُحدّد المعارك لـ"سيدتي. نت" المهارتين الإضافيّتين الآتيتين المساهمتين في النجاح:
1 مهارة إدارة المشروع وفق الميزانيّة المطروحة، فلا تزيد النفقات والتكاليف عن تلك المحددة.

التسويق للمشروع

2 مهارة التسويق بالشكل الصحيح أي عرض المنتج أو الخدمة على الشريحة المستهدفة التي تحدّد وفق المهارة الأولى.

8 عوامل هامّة في المشاريع الجديدة

وجود خطّة العمل المفصّلة هو الضرورة الأولى للنجاح


تذكر شركة Impellus البريطانيّة المُتخصّصة في استشارات الأعمال، بدورها، ثمانية عوامل أساسيّة لإنجاح المشروع، هي:

  • الخطّة: وجود خطّة العمل هو الضرورة الأولى للنجاح، لأنّه بوساطة الخطّة، يتمّ إيصال الفكرة بشكل واضح لأعضاء الفريق والمستثمرين، فالعملاء المستهدفين، علمًا أن العديد من الشركات لا يمتلك خطّة مفصّلة ومحدّدة لاتجاه العمل!
  • المثابرة: سيواجه كلّ عمل تجاري صعوبات وتحديات بدايةً؛ لكن مثابرة رائد الأعمال، مهما كانت المشقّات، تمدّ بالقدرة على ابتكار الحلول المناسبة.
  • النجاح أو الفشل ليسا دائمين: في خضم إدارة أي عمل تجاري، تتعدّد الأزمات، وبالمقابل لا تغيب الانتصارات، فلا ينبغي الانجراف تجاه أي منهما، وذلك لأن التركيز على النجاحات الصغيرة حصرًا، سيبعد مدير المشروع عن الرؤية الرئيسية، أمّا الخضوع للحظات الفشل فيجعل المدير يستسلم في وقت مبكّر. لذا، لا مناصّ من اليقظة في كلّ الأوقات.
  • روح الفريق: تطوير فريق يعمل بشكل ممتاز أمر أساس لإنجاح الأعمال، لذا من الهامّ اختيار أشخاص مؤهلين وقادرين على الحفاظ على علاقات عمل جيدة، مع إيصال فكرة المشروع وتحفيز أعضاء الفريق على العمل لتحقيق الأهداف، كما الإبقاء على خطوط الاتصال مفتوحة بين المستويات الإداريّة المختلفة.
  • الدافع: الحماسة صفة رئيسة في رائد الأعمال، كما المتعة بالعمل، والتحلّي بالدافع لتحفيز الآخرين، مع الإشارة إلى أن اختبار تلك الدافعية يتمّ عند مواجهة الصعوبات.
  • الرؤية الواضحة لماهيّة النجاح: يجب أن تكون معايير النجاح، كما الأهداف، واضحة، فهما بمثابة المقاييس التي يتمّ التقييم بناءً عليها بين الحين والآخر. أضف إلى ذلك، ينبغي أن تكون الأهداف الموضوعة للموظفين واضحة، مع ربط الأهداف بتلك الخاصّة بالشركة.
  • الإفادة من الموارد المُتاحة، سواء البشريّة منها أو الماديّة، لكن ما تقدّم لا يعني إلقاء الكثير من المهام على الموظف الواحد لأن ذلك مسؤول عن "قتل" الإبداع، بل الاستعانة بالمهارات التي يمتلكها كلّ فرد، بما يخدم مصلحة العمل. في هذا السياق، يجدر برائد الأعمال معرفة كيفية التعامل مع النقص المؤقت في الموارد، والحرص على سدّ ذلك النقص، مع مرور الوقت.
  • على الموظّفين والمدراء ورائد الأعمال على السواء، فهم قيمة الوقت والمال والموارد المتاحة
  • الفهم الواضح للوقت والمال والموارد: على الموظّفين والمدراء ورائد الأعمال على السواء، فهم قيمة الوقت والمال والموارد المتاحة، وإدراك كيفيّة إدارتها بالشكل الصحيح ومعرفة حدود استخدامها، خصوصًا في الأوقات الصعبة.
    المُستثمر والمطوّر العقاري بندر بن إبراهيم المعارك