هل تشعرين بالحمل ولكن الاختبارات تظهر سلبية؟ 5 أسباب محتملة وراء ذلك

هل تشعرين بالحمل ولكن الاختبارات تظهر سلبية؟ 5 أسباب محتملة وراء ذلك
هل تشعرين بالحمل ولكن الاختبارات تظهر سلبية؟ 5 أسباب محتملة وراء ذلك

هل تعانين من غثيان الصباح، وفقدان الدورة الشهرية، وتورم الثديين، ومع ذلك تحصلين على نتيجة سلبية لاختبار الحمل؟ تعتبر مجموعات اختبار الحمل الفوري موثوقة تماماً لكن من أجل التأكد، يمكنك محاولة إجراء الاختبار 2-3 مرات على فترات مختلفة، والتي ستؤكد ما إذا كنت بالفعل حاملاً أم لا. فيما يلي بعض الأسباب التي قد تجعلك تشعرين بالحمل؛ ولكنك في الواقع لست كذلك، كما يذكرها اختصاصية "سيدتي وطفلك". 

الاختبار المبكر

الاختبار المبكر
الاختبار المبكر

غالباً ما يؤدي إجراء الاختبار مبكراً جداً إلى إعطائك نتيجة أنك لست حاملاً. يجب عليك اتباع التعليمات الواردة على العبوة لاختبار نفسك في التاريخ الصحيح. إذا كانت نتيجتك لا تزال سلبية، يمكنك بسهولة اختبار نفسك مرة أخرى بعد انتظار لبضعة أيام.

الترطيب المفرط

الترطيب المفرط
الترطيب المفرط

غالبًا ما يؤدي شرب الكثير من الماء إلى نتائج خاطئة في اختبار الحمل. يحدث هذا بسبب تخفيف البول بعد شرب الماء الزائد، ما يقلل من دقة الاختبار. أفضل طريقة للتأكد من حصولك على النتيجة الصحيحة، هي عدم شرب الماء الزائد في الليل وإجراء الاختبار في الصباح.

انتهاء صلاحية الاختبار 

 يؤدي الاختبار من خلال اختبارات منتهية الصلاحية أو معطلة إلى نتائج خاطئة. تلعب ظروف التخزين أيضاً دوراً في تحديد النتيجة الصحيحة. يجب عليك تخزين المجموعة في خزانة الحمام أو الخزانة، ومنع تعرضها لظروف شديدة الحرارة أو البرودة.

عدم التوازن الهرموني

غالباً ما تعطيك الدورات الشهرية الضائعة انطباعاً عن الحمل. إذا كانت نتيجة اختبارك سلبية، فأنت على الأرجح في فترة الإباضة أو على وشك الحصول على دورتك الشهرية قريباً. وإذا تأخرت دورتك الشهرية لأكثر من 2-3 أسابيع، فعليك الاتصال بطبيبك.

 

الآثار الجانبية للأدوية

الآثار الجانبية للأدوية
الآثار الجانبية للأدوية

إذا كنت تستخدمين حبوب منع الحمل بانتظام أو أدوية أخرى لمنع الحمل، فيمكن أن تتداخل أيضاً مع نتائج الحمل. هذه الأدوية قاسية على الجسم ولا تؤثر على الدورة الشهرية فحسب، بل يمكن أن تسبب أيضاً مشكلة أثناء الحمل. سيكون طبيبك أو طبيب أمراض النساء هو الأفضل لاستشارة في مثل هذه الحالة.