أفضل لوس باودر للبشرة المختلطة

البشرة المختلطة واحدة من أنواع الجلد المحيّرة والتي تجبرك على تجربة العديد من المنتجات حتى تجدين ما تبحثين عنه، لذا إن كانت بشرتك تنتمي إلى هذا النوع، تعرفي معنا على حلول وأفكار لوس باودر للبشرة المختلطة، تساعدك في الوصول إلى أفضل نتائج من المكياج.

ما هي البشرة المختلطة:

من بين أنواع البشرات: الجافة والدهنية والعادية، تمزج البشرة المختلطة بين نوعين أو أكثر، فتكون منطقة الأنف والجبهة مثلاً دهنية، بينما يظل باقي الوجه عادياً أو جافاً، وهذا النوع من الجلد، يحتاج إلى عناية خاصة ومنتجات متخصصة، يمكن الحصول عليها في مستحضرات العناية بالبشرة ولكن ليس في المكياج.

ما هي وظيفة اللوس باودر؟

اللوس باودر تعمل على نثبيت المكياج ومنع تكتله

أغلبنا من غير المتخصصين في المكياج لا يستعمل اللوس باودر، أو لا يفهم أهميتها، إلا أنها من المكونات التي تحفظ الشكل النهائي للمكياج، فهي تستعمل فوق كريم الأساس السائل، لمنع تكتل السائل في مكان دون الآخر، ومنع تحركه مع العرق والحركة خلال اليوم.

كيف نختار اللوس باودر؟

تحتاجين أولاً إلى تحديد نوع بشرتك بالضبط، وأين تكمن الأماكن الدهنية في البشرة، ليكون التحكم فيها أسهل، ثم عليك البحث عن نوعية لوس باودر مناسبة للبشرة الدهنية، وهي النوعية التي عليك استعمالها على المناطق التي تعاني من الحبوب والتعرق واللمعان، ويفضل أن يكون فيها الخصائص التالية:

مضادة للمعان، وهي خاصية يجب أن تتواجد في اللوس باودر المخصصة للبشرة الدهنية والتي تلمع بطبيعتها.
التأكد من اختيار loose powder وليس نوع compact المضغوط والذي يكون أسمك وأثقل ومناسب للبشرة الجافة والعادية.
يفضل أن تقرأ التعليمات على ظهر العبوة والتأكد أنها تحتوي على مكونات تمنع تكون الحبوب.
اختيار لوس باودر تساعد على التحكم في إفراز الدهون.

نوعيات لوس باودر مناسبة للبشرة المختلطة:

عادة ما تكون البشرة المختلطة دهنية عند الأنف والجبهة والخدين

بودرة بنفت واحدة من أنواع اللوس باودر الشهيرة بقدرتها على التحكم في إفراز الدهون على البشرة، وكذلك هي من الأنواع التي لا تلمع وبالتالي لا تضيف مزيد من اللمعان على طبيعة بشرتك.

أنواع مناسبة للجزء الدهني من بشرتك:

حلول بديلة لنوعيات اللوس باودر التجميلية

خارج عالم منتجات التجميل، يمكنك أن تستعملي بودرة جونسون للأطفال، وفق نصائح خبراء التجميل، قبل وضع المكياج، لما لها من قدرة على تهدئة جلد الطفل وتغذيته والتحكم في إفراز الدهون.