ممرات سفر آمنة بين الإمارات وهذه البلدان للحاصلين على لقاح كوفيد-19

ممرات سفر آمنة بين الإمارات وهذه البلدان للحاصلين على لقاح كوفيد-19

وفرت دولة الإمارات العربية المتحدة ممرات سفر آمنة بينها وبين العديد من الدول حيث تم اعتماد ممر سفر آمن للحاصلين علىلقاح كوفيد -19 و الذين سيتاح لهم التنقل بين هذه البلدان .. تعرفوا معنا على هذه الوجهات ..

ممر سفر آمن بين الإمارات والبحرين

في إطار التعاون و التنسيق المشترك بين دولة الإمارات و مملكة البحرين و للمضي قدما نحو التعافي من تداعيات أزمة جائحة كوفيد - 19 تم اعتماد ممر سفر آمن بين البلدين الشقيقين للحاصلين على اللقاح و الذين سيتاح لهم التنقل بين الدولتين بدءا من أول أيام عيد الفطر المبارك دون الحاجة إلى تطبيق متطلبات الحجر الصحي عند الوصول مع مراعاة تطبيق الإجراءات الاحترازية الأخرى المعتمدة في وجهة الوصول و التي يتم تحديثها بما يضمن و يجعل السفر في ظل الظروف الحالية أكثر أماناً وسلامة للجميع. يأتي ذلك تأكيداً على حرص قيادة البلدين على تسهيل حركة الأفراد و تحقيق الأهداف المرجوة من حملات التطعيم لفئات المجتمع المختلفة مما ساهم في الوصول إلى معدلات متقدمة عالمياً في نسبة الحاصلين على اللقاح بما يضمن سلامة و صحة المجتمع و الحيلولة دون انتشار الجائحة. و عليه سيتطلب من المواطنين و المقيمين الراغبين بالاستفادة من الإعفاء من الحجر في كلا البلدين إبراز حصولهم على الجرعة الأخيرة من اللقاح المضاد لكوفيد-19 وذلك حسب التطبيقات المعتمدة أو الشهادات الصادرة منها وهي تطبيق "الحصن" في دولة الإمارات، وتطبيق "مجتمع واعي" في مملكة البحرين، كما ويمكن للمسافر إبراز نتائج الفحص المخبري /PCR/ من خلال هذين التطبيقين. و تعتبر هذه الشراكة والتعاون الاستراتيجي بين الدولتين ذا أهمية عالية في ضوء التحديات التي يواجهها العالم بسبب انتشار جائحة كوفيد-19 كما يدعم هذا التعاون والتنسيق جهود البلدين لمكافحة هذه الجائحة والتغلب عليها.

ممر سفر آمن بين الإمارات وسيشل

في إطار التعاون والتنسيق المشترك بين دولة الإمارات وجمهورية سيشل وللمضي قدماً نحو التعافي من تداعيات أزمة جائحة " كوفيد-19 " تم اعتماد ممر سفر آمن للمسافرين بين البلدين الحاصلين على جرعتي لقاح ضد الفيروس.
كما اتفق البلدان ضمن التدابير التي يشملها هذا الإجراء الذي دخل حيز التنفيذ اليوم الخميس 13 مايو 2021 على الاعتراف المتبادل بشهادات التطعيم الصادرة من الجهات الصحية فيهما، دون الحاجة إلى تطبيق متطلبات الحجر الصحي عند الوصول، مع مراعاة الالتزام بالإجراءات الاحترازية الأخرى المعتمدة في وجهة الوصول، والتي يتم تحديثها بما يضمن سفراً أكثر أماناً وسلامة للجميع.
يأتي ذلك تأكيداً على حرص البلدين على تسهيل حركة الأفراد والسياحة بينهما، وتحقيق الأهداف المرجوة من حملات التطعيم لفئات المجتمع المختلفة مما ساهم في الوصول إلى معدلات متقدمة عالمياً في نسبة الحاصلين على اللقاح بما يضمن سلامة وصحة المجتمع ويحول دون انتشار الجائحة.
ووفق الترتيبات الجديدة، سيتطلب من المواطنين والمقيمين الراغبين بالاستفادة من الإعفاء من الحجر الصحي في كلا البلدين إبراز حصولهم على الجرعة الأخيرة من اللقاح المضاد لـ " كوفيد-19 " حسب التطبيقات المعتمدة أو الشهادات الصادرة من الجهات الصحية، ويمكن للمسافر إبراز نتائج الفحص المخبري PCR من خلال التطبيقات المعتمدة في البلدين.
وتعتبر هذه الشراكة والتعاون الإستراتيجي بين الإمارات العربية المتحدة وجمهورية سيشل ذات أهمية عالية في ضوء التحديات التي يواجهها العالم بسبب جائحة "كوفيد-19"، كما يدعم هذا التعاون والتنسيق جهود البلدين في مكافحة واحتواء تداعيات هذه الجائحة والتغلب عليها.

ممر سفر آمن بين الإمارات وصربيا

في إطار التعاون و التنسيق المشترك بين دولة الإمارات وجمهورية صربيا وللمضي قدما نحو التعافي من تداعيات أزمة جائحة كوفيد-19 .. تم توقيع مذكرة تفاهم بشأن ممر سفر آمن للحاصلين على اللقاح والاعتراف المتبادل بشهادات التطعيم الصادرة من الجهات الصحية في البلدين والذين سيتاح لهم التنقل بين الدولتين اعتبارا من 15 مايو الجاري دون الحاجة إلى تطبيق متطلبات الحجر الصحي عند الوصول، مع مراعاة تطبيق الإجراءات الاحترازية الأخرى المعتمدة في وجهة الوصول والتي يتم تحديثها بما يضمن ويجعل السفر في ظل الظروف الحالية أكثر أماناً وسلامة للجميع.
وجرت مراسم توقيع مذكرة التفاهم المنظمة للممر الآمن عبر تقنية الاتصال المرئي حيث وقعها عن الجانب الإماراتي معالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، وعن الجانب الصربي معالي تاتيانا ماتيك وزيرة التجارة السياحة والاتصالات.
يأتي ذلك تأكيداً على حرص البلدين على تسهيل حركة الأفراد وتحقيق الأهداف المرجوة من حملات التطعيم لفئات المجتمع المختلفة مما ساهم في الوصول إلى معدلات متقدمة عالميا في نسبة الحاصلين على اللقاح بما يضمن سلامة و صحة المجتمع و الحيلولة دون انتشار الجائحة.
وعليه سيتطلب من المواطنين والمقيمين الراغبين بالاستفادة من الإعفاء من الحجر في كلا البلدين إبراز حصولهم على الجرعة الأخيرة من اللقاح المضاد لكوفيد–19 وذلك حسب التطبيقات المعتمدة أو الشهادات الصادرة من الجهات الصحية، ويمكن للمسافر إبراز نتائج الفحص المخبري "PCR" من خلال هذه التطبيقات أيضاُ.
وتعتبر هذه الشراكة والتعاون الاستراتيجي بين الدولتين ذا أهمية عالية في ضوء التحديات التي يواجهها العالم بسبب انتشار جائحة كوفيد–19 كما يدعم هذا التعاون والتنسيق جهود البلدين لمكافحة هذه الجائحة والتغلب عليها.

ممر سفر آمن بين الإمارات و اليونان

في إطار التعاون و التنسيق المشترك بين دولة الإمارات و اليونان و للمضي قدما نحو التعافي من تداعيات أزمة جائحة كوفيد-19 تم اعتماد ممر سفر آمن بين البلدين للمسافرين الحاصلين على جرعتي لقاح ضد فيروس كورونا .
و اتفق البلدان ضمن التدابير - التي يشملها هذا الإجراء - على الاعتراف المتبادل بشهادات التطعيم الصادرة من الجهات الصحية فيهما دون الحاجة إلى تطبيق متطلبات الحجر الصحي عند الوصول مع مراعاة الالتزام بالإجراءات الاحترازية الآخرى المعتمدة في وجهة الوصول و التي يتم تحديثها بما يضمن سفرا أكثر أمانا وسلامة للجميع.
و دخل الإجراء الجديد حيز التنفيذ من قبل الجانب اليوناني اعتبارا من اليوم الخميس في حين سيدخل حيز التنفيذ من جانب دولة الإمارات في 18 مايو الجاري.
تأتي هذه الخطوة تأكيدا على حرص دولة الإمارات و اليونان على تسهيل حركة الأفراد و السياحة بينهما، وتحقيق الأهداف المرجوة من حملات التطعيم لفئات المجتمع المختلفة ما ساهم في الوصول إلى معدلات متقدمة عالميا في نسبة الحاصلين على اللقاح بما يضمن سلامة وصحة المجتمع ويحول دون انتشار الجائحة.
و وفق الترتيبات الجديدة سيتطلب من المواطنين والمقيمين الراغبين بالاستفادة من الإعفاء من الحجر الصحي في كلا البلدين إبراز حصولهم على الجرعة الأخيرة من اللقاح المضاد لكوفيد-19 حسب التطبيقات المعتمدة أو الشهادات الصادرة من الجهات الصحية ويمكن للمسافر إبراز نتائج الفحص المخبري /PCR/ من خلال التطبيقات المعتمدة في البلدين.
و تعتبر هذه الشراكة و التعاون الاستراتيجي بين الإمارات العربية المتحدة واليونان ذا أهمية عالية في ضوء التحديات التي تواجه العالم بسبب جائحة كوفيد-19 .. كما يدعم هذا التعاون والتنسيق جهود البلدين في احتواء تداعيات هذه الجائحة والتغلب عليها.