حملة Happy Diamonds الجديدة لدار شوبارد Chopard: تألق متقد يجمع جوليا روبرتس وخافيير دولان

النجمة جوليا روبرتس بساعة Happy Sport

في عام 1993 أبدعت كارولين شوفوليه، الرئيس الشريك والمدير الفني في دار شوبارد Chopard، ساعة Happy Sport، واليوم تستمد الساعة من ألق جوليا روبرتس وحضورها الآسر تجسيداً رائعاً لقيمها المتمثلة في: سحر الروح المتحررة وجاذبية بهجة "الحياة الحلوة". تمثل جوليا روبرتس رمزاً معاصراً تلهمها قوتها الشخصية لتواجه العالم وتتفاعل معه بابتسامتها الفريدة التي لا يخفى مدى سحرها وتأثيرها. ولأن دار شوبارد ترتبط بقصة حب لا تنتهي مع عالم السينما، اعتمدت كارولين شوفوليه على تقاطع وجهات النظر لفنانين معاصرين متقدي الموهبة لتأدية فيلم قصير؛ بما يشبه عمل صانع المجوهرات على صياغة تحفة فنية رائعة.

ساعة Happy Sport من شوبارد Chopard
ساعة Happy Sport من شوبارد Chopard
 

شارك في صنع هذا الفيلم البديع المخرج خافيير دولان، الذي أبدى قدرته على احتضان جميع العناصر التي تشكل جوهر حسّنا الإنساني، كما كشف عن قوة تفرد كل منا من خلال رؤيته الرائعة. فقد قدم جوليا روبرتس بأسلوب شيّق فبدت في سحرها كعرض لألعاب نارية ساحرة ومفعمة بالإبهار، حيث يأخذ الفيلم المشاهد في رحلة مع الألماس تفيض بروح حرة وحيوية وبلمحات مفعمة بالذكاء وأجواء المرح. وفي ضوء ذلك كله، شاركت شوبارد في اختيار تصميم الرقصات والموسيقى والتصوير وتنسيق الأزياء، وذلك بهدف تمكين هذه المواجهة الحاسمة من نشر آسرة لا يمكن مقاومتها.

 

نجمة الحملة

جوليا روبرتس ترتدي ساعة Happy Sport the First (c)Shayne Laverdière
جوليا روبرتس ترتدي ساعة Happy Sport the First
بعدسة المصور Shayne Laverdière(c)
 

عندما يذكر اسم جوليا روبرتس فإن أول ما يخطر بالبال ابتسامتها الساحرة باعتبارها أجمل وأشهر ابتسامة في العالم؛ ابتسامة تجعل المستحيل ممكناً. كما أن حضورها المتألق يعزز الأمل بأن يولد كل شيء من جديد لكن أكثر جمالاً من ذي قبل. لعبت جوليا روبرتس دور البطولة في أفلام قدمها أفضل المخرجين، إلى جانب تأديتها للعديد من الأدوار الرئيسية، وبذلك نجحت في أن ترسخ لنفسها مكانة بارزة في هوليوود. والأهم من ذلك أنها جسدت حقبة مميزة وشكلت شخصية فنية معاصرة وأصيلة؛ جعلتها بين مصّاف الفنانين الذين تركوا بصمة دائمة في تاريخ السينما. وعلى هذا الأساس، كان من الطبيعي أن تتقاطع درب جوليا روبرتس مع دار شوبارد، حيث الحرية والجاذبية المتقدة ترتدي حلة تميمة سحرية مفعمة ببهجة "الحياة الحلوة" مع تراث ثقافي وعاطفي متماسك وقوي، لاسيما أن كارولين شوفوليه تعتبر جوليا روبرتس المرأة المثالية لتجسيد مفهوم ساعة (Happy Sport) وخاصة فيما يتعلق بتجسيد بهجة "الحياة الحلوة". وبالفعل، نجحت جوليا روبرتس وشوبارد من خلال هذا الفيلم القصير في إيصال معنى الرابطة الصلبة والمفعمة بالحيوية التي جعلتهما تتألقان باستمرار في كوكبة مشتركة.

 

منتج الحملة

 

تولى خافيير دولان، صانع الأفلام الشاب ذو الموهبة الشاملة الذي يظهر اسمه بشكل متكرر في قائمة الاسماء المرشحة لجوائز مهرجان كان السينمائي، مهمة إخراج حملة Happy Diamonds. وكان شعاره للحملة يدور حول فكرة: التخلي، والرؤية المتفردة، وشاعرية عالمها، فضلاً عن الشدة التي يلتقط من خلالها حدة وتركيز تعابير ومشاعر "الشخصيات"، مما أتاح له مقاربة مفهوم ساعة Happy Sport بأسلوب حر منطلق وغير مسبوق. تلتقط كاميرا خافيير دولان بأسلوب مباشر وحيوي ومتحرر الاتقاد الذي تولّد من المواجهة المدوية بين جوليا روبرتس وساعة Happy Sport. في هذا الفيلم، تماماً كما هو الحال في جميع أفلامه، تتوهج شرارة الإبداع المبهج للعبقري خافيير دولان، لتذكّر كل فرد بقدرته على الإبداع وكتابة ملحمته الأسطورية الخاصة بمزيج من الشجاعة والبراعة.

 

أيقونة الساعة

ساعة Happy Sport
ساعة Happy Sport
 

بحركة واحدة منها تتوهج على كل ما يحيطها لتعبّر بسلاستها وانسيابيتها الآسرة عن بهجة "الحياة الحلوة"؛ بذلك تتلخص مهمة أحجار الألماس المتراقصة، التي هتفت والدة كارولين شوفوليه عند رؤيتها لها في مجموعة (Happy Diamonds) بقولها: "بتحرير الألماس تفيض مشاعر السعادة". تحتضن هذه الألماسات كبسولات ذهبية، وتمثل امتداداً لحياة ودوافع المرأة التي ترتديها كتميمة سحرية. وفي رقصة ثنائية عفوية تقابلت جوليا روبرتس مع هذه الألماسات المتراقصة التي تجسد دوراً مرحاً مفعماً بالنشاط وكأنها جوهر لبهجة "الحياة الحلوة"، حيث تتنافس فيها الحرية والضوء في الحث على رسم ابتسامة ساحرة، لاسيما أن طاقة ملهمة وعظيمة تنطلق من الألماس المتراقص في إبداعات Happy Diamonds إلى أعين الناظرين، لتضيء عالماً سحرياً كاملاً وتنبض بالحياة من خلال إيماءة رشيقة مفعمة بالقوة والعاطفة في آن معاً.

 

تنسيق الأزياء

 

الأكتاف مثل أهزوجة من الفرح تصدح بقولها: نعم، نعم، نعم! نعم للحياة والحركة، نعم لروح التحرر. مع تصميم جريء وجاذبية ساحرة للرقصات، كرّست إليزابيث ستيوارت باعتبارها إحدى أبرز منسقات الأزياء في هوليوود، نظرتها المتمرسة وخبرتها الفذة في خدمة العمل مع جوليا روبرتس، فكان القميص الأبيض الذي ارتدته جوليا روبرتس في فيلم (Happy Diamonds) مصنوعاً لتحقيق "السعادة"، فقد صنع من نسيج طبيعي مع اتساع يترك حيزاً كافياً للتنفس، ليعبّر هذا القميص عن عالم يستمر بالحركة ليواكب خطوات ألماسات (Happy Diamonds) المتراقصة ويتبنى إيقاعها المبهج.

 

الإيقاع

ساعة Happy Sport the First
ساعة Happy Sport the First
 

إيقاع حماسي مشحون بالعاطفة يتمحور حول فكرة الخطوات الجانبية. تمايل وأرجحة لا تقاوم تجعلك ترغب بالنهوض والرقص على الطاولة، مع موسيقى تستحضر أغنية العالم Upside Down للمغنية بالوما فيث، تجسد خلالها جوليا روبرتس مع ألماسات Happy Diamonds المتراقصة روح الحرية على أنها دفقة إبداعية قوية تقرع على إيقاع حياة نعيشها إلى أقصى حدودها.

 

مصور الحملة

 

تمكن المصور شاين لافيردير بفضل نظرته الثاقبة من حجز مكانة متميزة في مواقع التصوير الأفلام، لاسيما أنه يوجه عدسته نحو تفاصيل لا تراها كاميرات تصوير الأفلام، ويتمكن من خلالها من إيصال السحر الكامن في المشهد والذي لا يظهر على الشاشات، فيعزز الأجواء بمهارته. تتقاطع رؤيته مع رؤية المصورين، فيشكّل بها فسيفساء رمزية بينما ينسج في الوقت ذاته خيطاً آخر في حبكة القصة من خلال صور الإطار الزمني الثابت. وقد أدت الكثافة الشاعرية والقوة التعبيرية التي تتميز بها لقطاته إلى تعاونه بشكل دائم مع المخرج خافيير دولان، ليقوم بالتقاط اللحظات الحميمة الهاربة والمفعمة بالحيوية في مواقع تصوير أفلامه. ومن هذا المنطلق، التقط شاين لافيردير سلسلة من الصور في حملة Happy Diamonds الجديدة تحت الإشراف الفني للمخرج خافيير دولان.

 

قائد الأوركسترا

 

يكمن وراء هذا المشروع التوقيع الفريد للمبدعة كارولين شوفوليه التي تتميز بنظرتها الثاقبة وذوقها الرفيع وموهبتها الفذة والثقة المطلقة التي تبثها فيمن حولها، فكانت هي من عملت على قدم وساق لتنجز على أرض الواقع ساعة Happy Sport التي قلبت رموز عالم صناعة الساعات. واليوم نجحت في التقاط روح العصر بطريقة مستبصرة من خلال هذا الفيلم، وذلك من خلال إعداد موقع للتصوير ذو نطاق واسع لدرجة استثنائية، إضافة للاتساق المتكافئ والتوافق التام بين المواهب المشاركة في هذا العمل، وبفضل ذلك تمكنت كارولين شوفوليه من بث طاقة فريدة اتقد بها ميناء ساعة Happy Sport ونجحت بإضفاء الحيوية والنشاط عليه عند عرضه على الشاشة. دمجت كارولين بين التدريبات التي تلقتها لتتعلم الرقص وبين حبها الكبير لعالم السينما، فجمعت بين مواهب استثنائية مكنتها من إبداع رقصات آسرة لا حصر لها، ولا شك أن هناك الكثير من الإبداعات الاستثنائية تنتظر أن تُكتشف، فكل فرد حر في صياغة إبداعه الخاص.

 

شعار الحملة

ساعة Happy Sport من شوبارد Chopard
ساعة Happy Sport من شوبارد Chopard

"ستجد السعادة عندما تشاركها،

في أوقاتك التي تمضيها مع الأحباب.

فالسعادة تعبّر عن نفسها من خلال الحركات

فلا تتوانى عن الابتسام، والضحك، والرقص...

فالسعادة نابضة بالحياة!

يتبع ألماس (Happy diamonds) إيقاع مشاعرك.

وتتمايل بحرية مع حركتك،

لتبوح ببهجة "حياتك الحلوة"،

وتتلألأ محتفية بسعادتك،

وتلهم كل من حولك."

كارولين شوفوليه، الرئيس الشريك والمدير الفني في دار شوبارد، مبتكرة ساعة (Happy Sport) في عام 1993.

لمتابعة المزيد حول حملة شوبارد Chopard مع النجمة جوليا روبرتس اضغطي هنا