القاهرة- خيرية هنداوي
السؤال ليس غريباً! بل هو مطروح، تتداوله ألسنة بعض الزوجات وسط جلساتهن بالدعابة مرة وبالحلم، والأمنية مرات، وأخريات يرفضنه قانعات مُسلمات بحياتهن وبأزواجهن. فإن جاء زوجك من جديد وتقدم لك، وها هو ولي أمرك يسألك بروية ومن دون انفعال: هل ترضين به زوجاً لك؟ فماذا سيكون جوابك؟
توافقين عليه راضية قانعة؟ أم أنك ترفضينه جملة وتفصيلاً، منتظرة عريساً آخر بمواصفات مختلفة؟ الاختبار يضم مواقف حياتية عشتها أو ربما تمنيتها، وتبعاً لاختياراتك يتحدد موقفك من هذا السؤال الافتراضي الخيالي.