للزوج أيضا أشياؤه الصغيرة فهل تعرفينها؟

القاهرة: خيرية هنداوي

هل فكَّرت يومًا فيما يُسعد زوجك ويُدخل السرور إلى قلبه؟ وهل بحثت عن سر سعادته عند استغراقه لساعات أمام كتاب أو شاشة تليفزيون أو..أو..؟ وأنت كم مرة أعددت له مفاجأة؟ وكم عدد همسات ولمسات الحب التي قدمتها له؟ وأشياؤه الصغيرة هل تعرفينها؟ أم أنك زوجة وربة بيت تراعين أمور زوجك المادية وتحملين مسؤولية بيتك فقط؟
الاستطلاع يضيء لك بعض النقاط، ويرشدك لخطوات المعرفة.


رجاء، يجب أن تختار إجابتك

نتيجة إجاباتك هي ...

معظم إجاباتك A: 

زوجة جميلة
إذا كانت معظم أجوبتك«أ»
أنت زوجة مُحبة جميلة، زوجك في قلبك وتقدرينه، تتعاملين معه كحبيب وأخ وصديق.. وليس كزوج فقط، وذلك لأنك تتركين له حرية قضاء الوقت مع نفسه، هواياته، زياراته، قراءاته، مشاهداته، وأشيائه الصغيرة دون اعتراض أو ملامة أو إقحام لذاتك، وبذلك تبثين الثقة في نفسه الأمر الذي يجعله يُبادلك نفس المشاعر الطيبة.
نصيحتنا: الزوجة الذكية هي التي تعطي لتأخذ، تغمر زوجها بالأمان النفسي في علاقته بها، وتنتظر لتجني الحصاد.

معظم إجاباتك B: 

زوج جميل
إنْ كانت غالبية إجاباتك«ب»:
قلبي مع زوجك..الجميل؛ فهو يدور في ساقية العمل ومشقات الحياة ليسعدك، من دون أن يشعر بالحب والتقدير منك، أو الارتياح في علاقته مع نفسه؛ إحساسه بنفسه يشوبه القلق والتوتر، لا يفعل ما يريد، ولا يستطيع الاسترسال في شيء خاص به يهواه ويريحه، تقفين له بالمرصاد، تعترضين ولا ترحبين، وإن وافقت فعلى مضض.
نصيحتنا: لا تجلبي التعاسة لحياتك الزوجية، للمرأة أشياؤها الصغيرة المفضلة، وللرجل -أيضًا- حاجاته الصغيرة المحببة، طوِّعي فكرك ودعيه يستمتع بحياته معك.

معظم إجاباتك C: 

معظم إجاباتك D: 

معظم إجاباتك E: