تقديراً للدور الذي تقوم به المرأة السعودية في مجتمعها، وإبراز الأدوار المنوطة بها في تحمل المسؤولية، وخدمة أسرتها ومجتمعها ووطنها، وعرض نماذج رائدة تلهم الشابات السعوديات، وتحثهن على تحمل المسؤولية، تطلق مدينة الملك عبدالله الاقتصادية خلال الشهر الجاري مبادرة جائزة "راعية"، التي تهدف إلى تكريم المرأة السعودية، وإبراز نماذج نسائية ناجحة، تقتدي بها شابات المستقبل، ويفتخر بها الوطن، وذلك برعاية الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود، مستشار الملك سلمان، وأمير منطقة مكة المكرمة، بالتعاون مع جامعة دار الحكمة.
وتستهدف الجائزة السيدات السعوديات ابتداءً من عمر 20 عاماً، اللواتي يتميزن بشخصيات نشطة في المجتمع، أو الأسرة، أو في أيٍّ من مجالات الجائزة، ويمكن لمَن تنطبق عليها شروط الجائزة التنافس عليها بالتسجيل في الموقع: (raiah.kaec.net).
وتنقسم الجائزة إلى عدة فئات هي: راعية الأسرة، وهي سيدة تحدت الظروف، وتفانت في خدمة جميع أفراد أسرتها، وحققت إنجازاً كبيراً له أثر مباشر على كل فرد فيها، وراعية التعليم، وهي موجهة إلى كل سيدة تحمَّلت مسؤولية التعليم مهنياً وتطوعياً لخدمة فئات مختلفة من مجتمعها، وراعية الإبداع والابتكار، وهي موجهة إلى كل امرأة أنجزت عملاً مبدعاً، أو مبتكراً له أثر كبير على الصعيد الاجتماعي، أو الاقتصادي، أو البيئي، وراعية المجتمع، وتخص كل مَن سخَّرت إمكاناتها لتحقيق أثر إيجابي كبير، يخدم فئة أو أكثر من فئات المجتمع، إضافة إلى الراعية الواعدة،
وهي موجهة إلى كل شابة تحملت المسؤولية في سن مبكرة لتسهم في رعاية الأسرة، أو التعليم، أو الإبداع والابتكار، أو خدمة المجتمع.
وتستهدف الجائزة السيدات السعوديات ابتداءً من عمر 20 عاماً، اللواتي يتميزن بشخصيات نشطة في المجتمع، أو الأسرة، أو في أيٍّ من مجالات الجائزة، ويمكن لمَن تنطبق عليها شروط الجائزة التنافس عليها بالتسجيل في الموقع: (raiah.kaec.net).
وتنقسم الجائزة إلى عدة فئات هي: راعية الأسرة، وهي سيدة تحدت الظروف، وتفانت في خدمة جميع أفراد أسرتها، وحققت إنجازاً كبيراً له أثر مباشر على كل فرد فيها، وراعية التعليم، وهي موجهة إلى كل سيدة تحمَّلت مسؤولية التعليم مهنياً وتطوعياً لخدمة فئات مختلفة من مجتمعها، وراعية الإبداع والابتكار، وهي موجهة إلى كل امرأة أنجزت عملاً مبدعاً، أو مبتكراً له أثر كبير على الصعيد الاجتماعي، أو الاقتصادي، أو البيئي، وراعية المجتمع، وتخص كل مَن سخَّرت إمكاناتها لتحقيق أثر إيجابي كبير، يخدم فئة أو أكثر من فئات المجتمع، إضافة إلى الراعية الواعدة،
وهي موجهة إلى كل شابة تحملت المسؤولية في سن مبكرة لتسهم في رعاية الأسرة، أو التعليم، أو الإبداع والابتكار، أو خدمة المجتمع.
