يوم الأم مُناسبة لتكريم "ستّ الحبايب"، تقديرًا لجهودها وتضحياتها. وفي هذا الإطار، يطلع "سيدتي. نت" من خبيرة الـ"اتيكيت" السيّدة نادين ضاهر على كيفيّة اختيار الهدايا وأصول تقديمها؟
| يُفضّل معايدة الأم يوم المناسبة، وذلك عند الاستيقاظ صباحًا. ولكن، لأسباب اضطرارية، قد تتمّ المعايدة عبر الهاتف، مع تحديد موعد الاحتفال قبل يومين من المناسبة، أو بعد يومين من مرورها.
| يُستحسن الامتناع عن تقديم الهدايا النقديّة أو الأدوات المنزليّة للمناسبة، إلّا عند رغبة الأم في ذلك. علمًا بأن المناسبة تهدف إلى تكريم الأم وليس العاملة المنزليّة!
| إن زيارة الأمّ أو الحماة أوّلًا تُحدّد حسب اتفاق الزوجين. وعمومًا، تتمّ معايدة الأكبر سنًّا أوّلًا، وفي حال كانت الاثنتان متقاربتين في السنّ، يمكن معايدة من نقضي وقتًا طويلًا في زيارتها تاليًا. كما يصحّ للحماة أن تحدّد الهدية التي ترغبها.
| عند اشتراك الإخوة في شراء هديّة الأم، يُقدّمها الأكبر أو الأصغر سنًّا باسم الجميع. وعلى الأمّ، بالمقابل، شكر المشاركين فردًا فردًا.
| من الضروري أن ترفق الهديّة ببطاقة معايدة تحمل كلمات رقيقة.
| على الوالد مساعدة أولاده الصغار أو المراهقين في شراء هدية الأمّ.
| من الضروري أن تُقدّم الهديّة بشكل لائق، وإذا كانت نقديّة يجب أن توضع في ظرف محكم، من دون أن تفتحه الأمّ أمام الحاضرين.
