إعلاميّون وفنانون يرثون مازن دياب ويُطالبون بكشف الحقيقة

3 صور
تسرّبت تفاصيل غير رسمية عن القصة الكاملة لمقتل مازن دياب، وتشير إلى أربعة أشخاص عمدوا إلى تقييد المغدور قبل قتله. ويعتقد أنّ القتلة فعلوا ذلك بقصد السرقة أو لتصفية حساباتهم معه، ثم لم يلبثوا أن غادروا المنزل، بعد أن قذفوا بهواتفه الخلويّة إلى الشارع .
وفي حين لا تزال التحقيقات مستمرّة لكشف الحقيقة، فُجع الوسطان الفني والإعلامي بخبر مقتل مازن دياب، إذ نزل عليهم كالصاعقة، بعد أن كان الراحل قد أُصيب بمرض السرطان وشُفي منه، ثمّ أتت يد الإجرام لتقتله بدماء باردة، وفق ما أشارت إليه تغريدات نشرها عدد من الإعلاميين والفنانين على مواقعهم الخاصّة عبر "تويتر".
الفنانة الفلسطينية ليان بزلميط غردت: "إنّا لله وإنّا إليه راجعون. أنا مصدومة. لا أصدق. مازن شُفي من السرطان ليُقتل بهذه الطريقة! عار عليكم يا مَن فعلتم ذلك. إنهاء حياة شخص ما ليست لعبة".
النجمة الأردنية ديانا كرزون، التي نشرت صورتين تجمعها بـ مازن، كتبت: "الخبر كان صدمة. الله يرحمك مازن... مكانه رح يضلّ فاضي".
الإعلامي جمال فياض علّق: "فقدت اليوم زميلاً عزيزاً وصديقاً طيّباً. مازن دياب إلى رحمة الله أيّها الطيب".
الفنان وسام صباغ: "مازن كنت تلميذي، وصرت أستاذي بمجالك. الله يرحمك".
نيكول سابا: "ما بصدّق إنو الصديق والأخ مازن توفي! شو عم بيصير بالهدنيي؟! الله يرحمك ويرحمنا".
الفنان هشام بولس: "الله يرحمك وتكون نفسك بالسما يا مازن! السلطات الأردنية مطالبة بكشف القاتل وإحقاق الحق".
الإعلامي رودولف هلال: "صلاة عن روح رامي شمالي والإعلامي مازن دياب".
الفنان يوسف الخال: " أقوى من السرطان وأقوى من الدياب.. مازن دياب.. يرحمك ولا يرحمهم..".
الفنانة كارمن سليمان: "مازن دياب الإعلامي الأكثر من رائع، رحمه الله. اللهم اغفر له في الدنيا والآخرة. سأفتقدك".
الإعلامي أندريه داغر: "أوّل مرّة بطلبو وما بيردّ عليّ.. الله يرحمك مازن دياب، ما بتستاهل هيك موتة. إن شاء الله الحقيقة تبيّن قبل ما الإشاعات تقتلك مرة ثانية".
الفنانة شذى حسون: "ما أصدق.. صحيت على خبر مقتل الإعلامي الصديق مازن دياب في شقته. خبر مؤسف، ومؤسف جداً.. الله يرحمه ويحسن إليه. إنّا لله وإنّا إليه راجعون".
الفنانة ليليا الأطرش: "ما عم صدّق الخبر. دخيلك يا ربي كان عم يتعالج من السرطان، وهلأ بنصدم بخبر وفاتو. راح انقتل. قتلوه ببيتو. حسبي الله ونعم الوكيل. الله يرحمك مازن دياب".
الإعلامية باتريسيا هاشم: "كأنّ لمّا تدقّ ساعة الرحيل منصير نمرق نودّع كلّ الأحبة.. آخر مرّة يمكن ما حكينا.. بس كنّا عم نتودّع.. وداعاً مازن دياب".